من خلال تجربة بهاء عبد الحسين الزبيدي، يمكن استخلاص العديد من الدروس والنصائح التي يمكن أن تساعد رواد الأعمال في تحقيق النجاح في العراق:
أهمية قطاع تكنولوجيا المعلومات كبيرة بشكل خاص عند تطبيقها على وطنه. لقد تخلف العراق، مثل العديد من الدول العربية الأخرى، بشكل كبير عن الغرب من حيث التكنولوجيا في التسعينيات. وهذا الوضع يتطلب حلولا جذرية
Always Enabled Needed cookies are absolutely essential for the web site to operate thoroughly. This classification only contains cookies that makes certain simple functionalities and security features of the web site. These cookies do not store any personal facts. Non-necessary Non-required
وضربت لا من ذلّـــة قدّمتهـا --- ضرباً يهدّ قواي إذ يتكرّر
بالنسبة لمواطني العراق، البلد الذي لم تتطور فيه التقنيات الرقمية حتى وقت قريب، أصبحت منتجات الشركة هي الفرصة الوحيدة للاستفادة من كافة إنجازات الخدمات المصرفية الإلكترونية
Using the attitude of an entrepreneur, Bahaa Abdul Hadi’s occupation emphasize would be the establishment of Qi Card in 2007. This leap marked the inception of the redefining period in Iraq’s fiscal sector. Given that the national debit/credit card of Iraq, Qi Card swiftly grew to become synonymous with innovation and accessibility, transforming the lives of thousands and thousands.
It appears like you had been misusing this aspect by likely بهاء عبدالله حسين عبد الهادي also quick. You’ve been briefly blocked from making use of it.
وبعقلية ريادية، قرر استخدام معرفته وخبرته لإنشاء شيء مفيد ومهم للمجتمع.
عمر بن الحاجب الذي قال عنه: "«كان ثقة، حجة، عارفاً بأمور الدين. اشتهر اسمه وسار ذكره، وكان ذا صلاح وعبادة، وكان في زمانه كالقاضي أبو يوسف في زمانه»".
His philanthropic endeavors encompass a spectrum of initiatives, from giving fiscal assistance to widows and elderly Females for tiny dwelling-centered jobs to donating wheelchairs to younger handicapped persons.
قف بالطلول وسلها أين سلماها *** وروِّ من جرع الاَجفان جرعاها
بحوالي تبرعت الشركة أن حقيقة هو النجاح في ما أفضل ولكن ،يصدق ال رقم وهذا
للبقاء على إطلاع دائم بحقوق الإنسان في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، اشترك في النشرة الإخبارية:
وقد قدم عليه ابن خروف الشاعر فكتب إليه رسالة كان مطلعها: